أكذا الْحُبُّ ؟ عناءٌ وضَنى ؟ ويْحَ قلْبِي .. لِمَ بالْحُبِّ خَفَقْ ؟ وأنا الغوَّاصُ .. لا أخْشَى الغَرَقْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق