طفولتها . . كما الأيام عذاب ٌ يسرق الأحلام فلا وطن ٌ . . ولا أهل ٌ ولا حب ٌ . . ولاأنغام فأين العدل في وطني ؟ ؟ وأين ضمائر الحكام ؟ ؟
طفولتها . . كما الأيام عذاب ٌ يسرق الأحلام فلا وطن ٌ . . ولا أهل ٌ ولا حب ٌ . . ولاأنغام فأين العدل في وطني ؟ ؟ وأين ضمائر الحكام ؟ ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق